في عالم لا تحكمه الجيوش وحدها، بل تسيطر عليه قوى النفوذ الخفية، تسعى إسرائيل إلى الهيمنة الكاملة، محاولةً تحويل مساحتها الصغيرة إلى إمبراطورية شاسعة. لكن كما علمنا التاريخ، الطموح الأعمى يؤدي غالبًا إلى نتائج غير متوقعة. فعلى الرغم من قوتها العسكرية، تجد إسرائيل نفسها عالقة في صراع لا نهاية له، غير قادرة على تحقيق نصر حاسم.
في كثير من الأحيان، نجد أنفسنا منجرين إلى معارك لا تضيف أي قيمة حقيقية لحياتنا، بل تستهلك طاقتنا وتشتت تركيزنا.
في هذا المقال، أقدم تصوري وتحليلي، بناءً على المصادر المتاحة، للاستراتيجية التي يتبعها حزب الله ومحور المقاومة. أحاول أن أستقرئ موقفهم بعد عملية “طوفان الأقصى” وتشكيل جبهتهم، مع الابتعاد عن موضوعية الواقع الذي يهطل علينا أوجاع و دماء، وتجاوز التطلعات المثالية.
في هذه المقالة أوضح كيف يتحول الصبر إلى قوة روحية ونفسية، وكيف يضيء لنا الطريق في أكثر اللحظات حلكة، مستلهمين من تعاليم الإسلام العميقة، وقصص من حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وفلسفات صوفية وغربية تعزز مكانة الصبر كأحد أهم عناصر بناء الذات.
في هذا المقال، سنقوم باستكشاف هذه العلاقة المعقدة، وسنغوص في عمق المفهوم لنوضح التشابهات الجوهرية والفروق الدقيقة بين الاستراتيجية الحربية واستراتيجية الشركات، مع تقديم رؤية متكاملة لكيفية استخدام هذه المعرفة في توجيه الشركات نحو النجاح
في تاريخ الصراعات الحديثة، تتكرر مقارنات كثيرة بين تجارب الشعوب في مواجهة الاحتلال، ومن بين أكثر هذه المقارنات شيوعًا الآن هي بين حرب فيتنام والحرب المستمرة في غزة
كيف تكون موضعيا و أنت تموت؟ أي عدالة ترجوها من الكتاب و الصفحات كلها مدماة!
يتردد في ذهني سؤال دائم الحضور: كيف ستنتهي اسرائيل ؟ وعند محاولة الإجابة عن هذا السؤال، أسترجع تجربة الاتحاد السوفيتي،
